تسعة أبواب فرص يفتحها لك البورد
من واقع أكتر من 1000 صيدلي مصري أخدوا البورد -أكثر من نصهم بمساعدة فريق عمل شركة سي بي إيه- فدي 7 أبواب للفرص اقتنصوها بالفعل...
(1)
.التخصص في مجال الصيدلة الإكلينيكية في مصر: لأن البورد معترف بيه كمؤهل للتخصص في الكلنكال في وزارة الصحة والنقابة العامة
(2)
.زيادة فرص العمل في المستشفيات في الخليج: لأن صيدلة المستشفيات والصيدليات الداخلية أصبح عليها منافسة عالية، والحصول على البورد يرفع من قيمة خبرتك
(3)
.العمل في الأقسام أو المستشفيات المتخصصة: مثل صيدلة الأورام، وصيدلة الرعاية الحرجة، وصيدلة التغذية الإكلينيكية
(4)
المساعدة في اجتياز الاختبارات المهنية: مثل امتحان ترخيص مزاولة المهنة في الخليج، واجتياز المعادلات الأجنبية: خاصة بعد تطوير امتحانات الخليج، زاد التركيز على الثيرابيوتكس أكتر من الفارماكولوجي البحت، أما المعادلات الأجنبية والترخيص في أمريكا وكندا واستراليا فنسبة الفارماكوثيرابي في الأسئلة كبيرة ومذاكرة بورد الفارماكوثيرابي بتساعدك فيها.
(5)
التأسيس العلمي للعمل في مجالات جديدة وغير تقليدية زي:
1. اليقظة الدوائية (الفارماكوفيجيلانس).
2. اقتصاديات الدواء (الفارماكوإيكونوميكس).
3. الصيدلة الجينية (الفارماكوجينومكس).
4. البحث الإكلينيكي.
5. الكتابة الطبية.
6. مستشار علمي (ميديكال أدفايزور) في شركات الأدوية.
فكل المجالات دي إما فرع من تخصص الكلنكال (الفارماكوثيرابي) أو بتحتاج للتميز فيها لوجود خلفية معرفية قوية بالعلاجيات.
(6)
التدريس كمحاضر زائر: في كليات الصيدلة أو كمدرب في مراكز تدريب سلاسل الصيدليات داخل وخارج مصر.
(7)
.الحصول على علاوة: في بعض المستشفيات في مصر والخليج، والعديد من الجهات في أمريكا
(8)
. معادلة البورد بماجستير: بقى متاح دلوقتي معادلة البورد بماجستير في مصر من غير عمل رسالة برفع قضية إدارية (انظر تفاصيل وتحديثات هذه المعلومة هنا)
(9)
الاستحقاق الأخلاقي للعمل كصيدلي: فكما جاء في كتاب أحكام الأدوية للدكتور أحمد حسن الفكي ص161 -بتصرف-: "يجب على الصيدلاني أن يكون عالما خبيرا في تخصصه وإلا لزمه إما طلب العلم ليصل لهذه المرتبة أو يترك المهنة، ذلك أنه إن لم يكن كذلك، حصل من عمله ضرر على الناس ولابد، وإلحاق الضرر بالمعصومين حرام"، فعلشان يكون وجودك في الصيدلية عامل أمان مش عامل خطورة، لازم تكون مؤهل بصور قوية للقيام بدورك، والبورد وسيلتك لكدة